اتبع التسويق قديماً نظام الهرم التسويقي التقليدي من حيث:
ومع استمرار التطور السريع للتكنولوجيا، فإننا على موعد مع تغييرات أكبر في المستقبل، وربما تكون هذه البداية فقط.
العصر الإسلامي: انتشر الإسلام وتوسع كثيرًا بعد القرن السابع الميلادي ونظرا لهذا التوسع الهائل انتشرت العديد من الاختراعات العلمية والتكنولوجية وذلك من خلال البعثات العلمية والقوافل التجارية وقد كان العلماء المسلمين هم مصدر هذه التكنولوجيا وبهذا أصبح الإسلام حضارة كبيرة ذا طاقة توسيعية هائلة في القرن السابع الميلادي.
ستفتح أيقونة الإشعارات الخاصة بأحد مواقع التواصل الاجتماعي وستجد تذكرة بعيد ميلاد أحد زملائك فسترسل له رسالة تهنئة باردة.
لو للتكنولوجيا الرقمية عيباً وذنباً واحداً فهو القضاء على كل ما سبق من مشاعر حقيقية، الآن أصبحت العلاقات والمشاعر الكترونية ومزيفة.
ستصلك دعوة زفاف إلكترونية من أحد أقاربك فتكتفى بضغط زر الحضور دون إظهار أي مشاعر من الفرحة والحماس للحدث.
وبالتالي أدى ذلك انتشار وظهور الكثير من المعلومات الغير صحيحة والخاطئة.
على سبيل المثال اختراق التكنولوجيا الرقمية لمجال طب الأسنان زاح عن مرضى الأسنان مظاهر رعب أسطورية.
إذا كنت تظن أن التكنولوجيا قد غيرت حياتك، فانتظر قليلاً، فالمستقبل يحمل المزيد!
لم تكن المجالات المادية فقط هي المُتأثر الوحيد من تلك العاصفة المسماة بالتكنولوجيا الرقمية.
هذه الأداة قد تكون الفأس المُستخدم في الزراعة أو الماكينات الصناعية الكبرى أو البرامج الرقمية الحديثة التي أحدثت انقلاباً كبيراً في حياتنا.
مثل استخدام الآلات الحديثة في عملية تغليف وتعبئة وحفظ نور الإمارات الأطعمة دون تدخل العناصر البشرية.
أداة تم اختراعها وتصنيعها لمساعدة الإنسان على أداء مهامه
وقد يطلب منها نقوداً وترسل هي له بمنتهى الضعف والبراءة، وقد يرسل لها صوراً من الانترنت ويقنعها بأنه صاحب الصور لإثارة إعجابها به.